حب في زمن غابر
علمت .. أن طبع الهوى احترام وحبٌ وقبول
أم كأس من السمِ شاربهُ مذمومٌ مذلول
،،،
وهل كلماتُ الحبِ والمشاعر كحد السيف مسلول
والحبيب .. هذا قدرك فأنتَ مقتولٌ ... مقتول
،،،
أهذا حبُ العصر الجديد .. وأنا من كنت غبياً جهول
قبحاً لهذا الزمن كيف جعل مني منحني الأطراف مشلول
،،،
وها أنا أرى نعش الحب فوق أكتاف المتجرين محمول
من منا يا ترى .. كنتِ أنتِ المسؤوله أم أنا من كنت المسؤول
،،،
لن أنسى .. كيف تمتطين صهوة العشق بيديكِ ملوحة
وتمسكين لجام الخداع وكنتِ بالعواطف الكاذبةِ متسلحة
،،،
فخر النصر وهزيمتي جعل منكِ تضحكين سكرانة ً مترنحة
يا من كنتِ حتى في كلمات الحب متعاليةً متبجحة
،،،
يا من أثقلتي الجسد بجراحٍ .... داميةٍ متقرحة
يا سيدة عمري .... وزهرة روحي المتفتحة
،،،
تعالي وأشعلي أخر شمعة ... لنكمل أسطر ألقصيده
فأنتِ من نصب الأفخاخ ... ومن وضع أصول المكيدة
،،،
ولنطوي ديوان الشعر القديم ونكتب أبياتكِ الجديدة
أعترف أنني من أخطأت .. لطالما كانت أفكاركِ دوما سديدة
،،،
ودعيني هنا وحدي بين جثث أحلامي وسلاسلي ألصديده
وحديثهم عني كم كنتُ غبياً في حب امرأة كانت بقلبها عني بعيده
علمت .. أن طبع الهوى احترام وحبٌ وقبول
أم كأس من السمِ شاربهُ مذمومٌ مذلول
،،،
وهل كلماتُ الحبِ والمشاعر كحد السيف مسلول
والحبيب .. هذا قدرك فأنتَ مقتولٌ ... مقتول
،،،
أهذا حبُ العصر الجديد .. وأنا من كنت غبياً جهول
قبحاً لهذا الزمن كيف جعل مني منحني الأطراف مشلول
،،،
وها أنا أرى نعش الحب فوق أكتاف المتجرين محمول
من منا يا ترى .. كنتِ أنتِ المسؤوله أم أنا من كنت المسؤول
،،،
لن أنسى .. كيف تمتطين صهوة العشق بيديكِ ملوحة
وتمسكين لجام الخداع وكنتِ بالعواطف الكاذبةِ متسلحة
،،،
فخر النصر وهزيمتي جعل منكِ تضحكين سكرانة ً مترنحة
يا من كنتِ حتى في كلمات الحب متعاليةً متبجحة
،،،
يا من أثقلتي الجسد بجراحٍ .... داميةٍ متقرحة
يا سيدة عمري .... وزهرة روحي المتفتحة
،،،
تعالي وأشعلي أخر شمعة ... لنكمل أسطر ألقصيده
فأنتِ من نصب الأفخاخ ... ومن وضع أصول المكيدة
،،،
ولنطوي ديوان الشعر القديم ونكتب أبياتكِ الجديدة
أعترف أنني من أخطأت .. لطالما كانت أفكاركِ دوما سديدة
،،،
ودعيني هنا وحدي بين جثث أحلامي وسلاسلي ألصديده
وحديثهم عني كم كنتُ غبياً في حب امرأة كانت بقلبها عني بعيده